
ما وسائل علاج الماء خلف طبلة الاذن؟
قد يستيقظ الشخص ويشعر كأن أذنه غارقة في المياه بعد السباحة فترات طويلة، بالإضافة إلى إحساسه بثقل في السمع، وتدل هذه الأعراض بالفعل على وجود ماء خلف طبلة الأذن
قد يستيقظ الشخص ويشعر كأن أذنه غارقة في المياه بعد السباحة فترات طويلة، بالإضافة إلى إحساسه بثقل في السمع، وتدل هذه الأعراض بالفعل على وجود ماء خلف طبلة الأذن
الأنف هو مركز التوازن في ملامح الوجه، وأي اختلاف بسيط في شكله قد يترك أثرًا كبيرًا على الانطباع العام؛ فكثيرون ينظرون في المرآة ويتساءلون: لماذا يبدو أنفي كبيرًا؟ هل
قد يلاحظ البعض ضعفًا مؤقتًا في السمع ويظنونه أمرًا بسيطًا، لكنه في كثير من الأحيان يكون ناتجًا عن التهاب الأذن الوسطى مع الانصباب. في هذا المقال، نتعرّف إلى التهاب
لحمية الأنف من المشكلات الشائعة التي تصيب ملايين الأشخاص حول العالم خاصةً الأطفال، وتتسبب في ظهور أعراض مزعجة تؤثر في التنفس والنوم وقد تصل أحيانًا إلى السمع، ولهذا يتساءل
يخشى البعض قدوم فصل الربيع، نظرًا للتقلبات الجوية الشديدة التي تحدث خلاله، إذ تتحول الأجواء بسرعة بين الدفء والبرودة، بالإضافة إلى وجود الرياح القوية والأتربة والرمال، لا سيما منخفضات الخماسين،
يُصاب نحو 8.7% من سكان الأرض بالتهاب الجيوب الأنفية، وتشير تلك النسبة إلى مدى شيوع هذه الحالة بين البالغين الذين يعانون مشكلات بالجيوب الأنفية تقلل من جودة حياتهم. نتعرف
هل تعاني انسداد بالأنف؟ ربما تظن أن المشكلة في الجيوب الأنفية، لكن في الحقيقة قد يكون السبب الآخر هو تضخم قرنيات الأنف، وهي حالة لا يعرفها كثير من الناس،
يختلف الهدف من عملية تعديل الحاجز الأنفي باختلاف حالة كل مريض، فيلجأ إليها البعض للتخلص من صعوبة التنفس أو انسداد أحد جانبي الأنف، بينما يسعى آخرون إلى تحسين الشكل
هل تشعر بطنين مستمر مع دوخة وألم حاد في الأذن؟ هل تلاحظ خروج بعض الإفرازات من الأذن؟ قد يجعلك هذا الأمر تشعر بالقلق وتستشير سريعًا طبيب الأنف والأذن والحنجرة، الذي
تصبح الجراحة هي الخيار الوحيد لعلاج ثقب طبلة الأذن عندما تنقضي فترة العلاج التقليدي دون شعور المريض بتحسن ملحوظ في السمع أو الأعراض الأخرى. وحينئذ يبدأ المريض في رحلة
يبحث كثير من الأشخاص عن سبل لتحسين مظهر الأنف دون الخضوع للجراحة، سواء لتصحيح بعض العيوب البسيطة أو لإضفاء لمسة من التناسق على ملامح الوجه، ومن بين هذه السبل،
قرار الخضوع لعملية تجميل الأنف ليس مسألة جمالية فقط، بل قرار يؤثّر في التنفس والثقة بالنفس وجودة الحياة. ورغم أنّ الجراحة قد تبدو بسيطة، يطرح الأفراد عددًا من التساؤلات
حظت العمليات التجميلية للأنف رواجًا كبيرًا في الآونة الأخيرة؛ بفضل نسب النجاح المرتفعة التي حققتها والنتائج المرضية التي قدمتها، ورغم ذلك ما زالت فئة كبيرة من جمهور الناس يترددون
رغم الدور الحيوي الذي تقوم به كلا من اللوز واللحمية في حماية الجسم من العدوى، تستدعي بعض الحالات التدخل الجراحي لإزالتهما، فحين تتكرر الالتهابات أو تتسبب اللحمية في انسداد مجرى
تُعدّ عمليتا استئصال اللوزتين واللحمية من الإجراءات الشائعة لدى الأطفال، والهدف منهما هو علاج مشكلات التنفس والالتهابات المتكررة وإيجاد حل دائم لاضطرابات النوم. ورغم أن هذه الجراحة آمنة بوجه
تكمن وظيفة طبلة الأذن -الغشاء الرقيق الذي يفصل بين الأذن الخارجية والوسطى- في نقل الصوت من الهواء إلى عظيمات الأذن الوسطى، ما يُسهم في بدء عملية السمع. ولذلك فإنَّ حدوث
يظن كثير من الأشخاص أن شكل الأنف يتغير بعد عملية التجميل مباشرة، لكن الحقيقة أن الأنف تمر بعدة مراحل قبل أن تستقر على شكلها النهائي، وقد يلاحظ المريض اختلافًا
هل تشعر أن أذنك تبرز بشكلٍ لافت الانتباه أكثر مما ينبغي؟ أو تلقيت تعليقات محرجة بسبب شكل أذنيك؟ إذا كانت الإجابة نعم فقد تكون تعاني ما يُعرف بالاذن الوطواطية،
هل يُعاني طفلك ألمًا في الحلق وارتفاعًا في درجة الحرارة؟ قد تكون هذه الأعراض ناتجة عن التهاب اللوزتين عند الاطفال، وهما كتلتان من الأنسجة اللمفاوية تقعان على جانبي الحلق
طبلة الأذن هي غشاء رقيق يفصل الأذن الخارجية عن الوسطى، وتتمثل وظيفتها الأساسية في استقبال الموجات الصوتية وتحويلها إلى اهتزازات تنتقل إلى العظام الدقيقة بالأذن الوسطى، وحماية الأذن الوسطى من
الصداع أحد أعراض التهاب الجيوب الأنفية الشائعة، وأكثر ما يميزه أنه يسبب ألمًا في الوجه خاصة خلف العينين وفي عظمتى الوجنتين والجبهة، ويزداد عند تحريك الرأس أو الانحناء فجأة. ويتساءل
انحراف الحاجز الأنفي هو اعوجاج في الجدار الفاصل بين فتحتي الأنف، ما يمنع تدفق الهواء بصورة طبيعية ويؤدي إلى حدوث مشكلات صحية تسبب أعراضًا مزعجة. قديمًا كانت الجراحة التقليدية هي
لحمية الأنف هي نمو زائد للأنسجة المخاطية في بطانة الأنف أو الجيوب الأنفية، وقد تلتهب هذه الزوائد وتتورم متسببة في انسداد الممرات الأنفية وصعوبة التنفس عبر الأنف. تصيب لحمية الأنف
تساعد الجيوب الأنفية على مكافحة العدوى وترطيب الهواء المار خلالها للرئتين وامتصاص جزءًا من صدمات الرأس. لكن قد تُصاب الجيوب الأنفية أحيانًا بالالتهاب وتصير مصدر ألم وإزعاج لبعض الأشخاص لدرجة
تُجرى عمليات تجميل الأنف إما لأسباب وظيفية أبرزها تحسين عملية التنفس أو لأسباب جمالية، فالأنف من أكثر ملامح الوجه تأثيرًا في الشكل العام والتوازن الجمالي. ولكن حتى تحقق العملية
قد يبدو التهاب اللوزتين أمرًا بسيطًا في بدايته، لكنه سرعان ما يتحوّل إلى مشكلة مزمنة تؤثر في حياتك، خاصةً مع تكرار أعراضه التي تتضمن الحُمى وصعوبة البلع والإرهاق، ومع استمرار
قد تكون عملية استئصال اللوزتين للبالغين ضرورية في حالات الالتهابات المزمنة أو إذا سبب مشكلات في التنفس، وبالرغم من أنها بسيط نسبيًا، فإن مرحلة التعافي ما بعدها تستدعي عناية
يرغب البعض في إجراء عملية تجميل الانف للمرة الثانية بعد تجربتهم الأولى التي لم تُحقق توقعاتهم من حيث الشكل أو الوظيفة، وكثيرًا ما تثير فكرة تكرار عملية تجميل الانف للمرة
تُجرى عملية تصغير الأنف لأسباب تجميلية لتحسين شكل الأنف وتناسقه مع ملامح الوجه، أو لأسباب علاجية مثل تصحيح انحراف الحاجز الأنفي أو حالات صعوبة التنفس، لكن مع تزايد الإقبال على
عملية ترميم الأنف من أصعب وأدق جراحات الوجه؛ لأنها تحمل أبعادًا جمالية ووظيفية في نفس الوقت، وأيًا كان الهدف منها سواء تصحيح تشوه ناتج عن عملية سابقة أو علاج مشكلة
تهدف عملية تجميل الأنف إلى تحسين شكله الخارجي أو تصحيح مشكلات التنفس، أو كلا الأمرين معاً، ولا يقتصر الاهتمام بنتائج العملية على الشكل النهائي فقط، بل يمتد ليشمل أدق تفاصيل
تفصل طبلة الأذن بين الأذن الخارجية والأذن الوسطى، وتتمثل وظيفتها الرئيسية في الحفاظ على حاسة السمع وحماية الأذن الوسطى من التعرّض للأتربة والإصابة بالعدوى. في بعض الأحيان، قد تُثقب طبلة
قد يواجه كثير من الناس انسدادًا مستمرًا في الأنف، مع شعور بعدم الراحة خاصة وقت النوم، وعند الخضوع للاستشارة الطبية قد يكتشف أنه مصاب بلحمية الأنف .تُرى ما أسبابها؟ وكيف
اللوزتان هما غدتان صغيرتان تقعان في الجزء الخلفي من الحلق على الجانبين، وفي بعض الحالات قد يضطر الطبيب إلى استئصالهما، وذلك في حال التهابات اللوزتين المتكررة أو المزمنة، أو تضخم
الجيوب الأنفية هي تجاويف هوائية صغيرة مُبطنة بغشاء مخاطي رقيق، تقع داخل عظام الجمجمة حول الأنف والعينين والجبهة، وتلعب دورًا مهمًا في تخفيف وزن الجمجمة وتنقية وترطيب الهواء الداخل عبر
هل تعاني مشكلة الأذن الخفاشية وتفكر في الخضوع لعملية من أجل تعديل شكلها؟ إذا كانت الإجابة نعم، فأنت لست وحدك، فكثيرون مرُّوا بنفس التجربة، واتخذوا هذه الخطوة بعد سنوات من
يؤدي اعوجاج الحاجز الأنفي إلى انسداد إحدى فتحتي الأنف أو كلتيهما مُسببًا صعوبة في التنفس والصداع والتهابات الجيوب الأنفية. ويُمكن التعايش مع هذه الحالة من خلال تناول الأدوية واستخدام البخاخات،
لقد زادت معدلات الإقبال على عملية تصغير الانف في السنوات الأخيرة، ويرجع ذلك إلى التطورات التقنية التي ساهمت في تحسين نتائج العملية ورفعت نسب أمانها. وتعد تقنية البيزو من أحدث
يرغب الكثيرون في الخضوع لعمليات تجميل الأنف من أجل الحصول على أنف مثالي ومتناغم مع ملامح الوجه، الأمر الذي يُعزز جمالهم ويزيد ثقتهم بأنفسهم، ومن أشهر تلك العمليات في وقتنا
تُعد عملية تجميل الأنف (Rhinoplasty) واحدة من أكثر العمليات الجراحية انتشاراً، وتختلف دواعي إجرائها ما بين دواعٍ تجميلية وبين أخرى علاجية. وكما هو الحال مع أي جراحة تجميلية، فإن هناك
يعاني كثير من الأشخاص التهابات الجيوب الأنفية المزمنة، التي تسبب لهم أعراضًا مزعجة مثل الصداع المستمر وانسداد الأنف وصعوبة التنفس، ما يؤثر في حياتهم اليومية بصورة ملحوظة. وعندما تفشل العلاجات
روابط هامة
الخدمات
جميع الحقوق محفوظة @ د. مصطفى على 2024
تصميم وتطوير @ Be Digital Agency